في أحد تدويناتي السابقة، تطرقت لقضية التوجيه المدرسي و أهمية الملتقيات في المساهمة في التأطير و التوجيه الفعال لتلاميذ الثانويات، و دور المجتمع المدني في ذلك.
يمكنك الرجوع للتدوينة من خلال هذا الرابط: المشاركة في ملتقى التوجيه لثلاميد الثانوي التأهيلي
في ذات السياق، شاركت و مجموعة من الأصدقاء و الزملاء في ملتقى التوجيه بالمحمدية، في دورته الحادية عشرة، كممثلين عن كلية العلوم و التقنيات المحمدية.
ما ميز هذه المشاركة، هو أنها لم تكن تسويقية لكية العلوم و التقنيات، أكثر مما كانت توضيحة و توجيهية للطلاب المستقبليين، حيث وضحنا لهم الفرق بين أن تدرس من أجل الدراسة و أن تدرس من أجل العمل، و أن اختيارك لمجال دراسي محدد قد يلازمك طوال حياتك، لذا وجب التريث قبل الاختيار.
الطلبة الموجهين الممثلين لكلية العلوم و التقنيات تم تأطيرهم من طرف الأستاذ عادل داني، إذ أطلعنا على الفرق بين دبلوم باك +2 الذي يخول لك منصب تقني و باك+5 الذي يخول لك منصب مسؤول. و حثنا أيضا على أهمية بناء المشروع الشخصي للتلميذ و تحسيسهم في هذا الجانب.
في خلال فترة مداخلتنا (أنا و أصدقائي: مهدي و نجوى)، التي امتدت لأربع ساعات، حدثنا التلاميذ عن المسارات التي يمكنهم سلكها انطلاقا من كلية العلوم و التقنيات بشكل عام، كما وضحنا لهم أهمية بناء مشروعهم الشخصي. جدير بالذكر، أنه كان هناك ممثون آخرون للكلية في صباح ذات اليوم، و طيلة اليوم الثاني للملتقى.
كان يوما جميلا، استفادة لكافة الأطراف 😅😀
يمكنك الرجوع للتدوينة من خلال هذا الرابط: المشاركة في ملتقى التوجيه لثلاميد الثانوي التأهيلي
في ذات السياق، شاركت و مجموعة من الأصدقاء و الزملاء في ملتقى التوجيه بالمحمدية، في دورته الحادية عشرة، كممثلين عن كلية العلوم و التقنيات المحمدية.
ما ميز هذه المشاركة، هو أنها لم تكن تسويقية لكية العلوم و التقنيات، أكثر مما كانت توضيحة و توجيهية للطلاب المستقبليين، حيث وضحنا لهم الفرق بين أن تدرس من أجل الدراسة و أن تدرس من أجل العمل، و أن اختيارك لمجال دراسي محدد قد يلازمك طوال حياتك، لذا وجب التريث قبل الاختيار.
الطلبة الموجهين الممثلين لكلية العلوم و التقنيات تم تأطيرهم من طرف الأستاذ عادل داني، إذ أطلعنا على الفرق بين دبلوم باك +2 الذي يخول لك منصب تقني و باك+5 الذي يخول لك منصب مسؤول. و حثنا أيضا على أهمية بناء المشروع الشخصي للتلميذ و تحسيسهم في هذا الجانب.
في خلال فترة مداخلتنا (أنا و أصدقائي: مهدي و نجوى)، التي امتدت لأربع ساعات، حدثنا التلاميذ عن المسارات التي يمكنهم سلكها انطلاقا من كلية العلوم و التقنيات بشكل عام، كما وضحنا لهم أهمية بناء مشروعهم الشخصي. جدير بالذكر، أنه كان هناك ممثون آخرون للكلية في صباح ذات اليوم، و طيلة اليوم الثاني للملتقى.
بعض الصور من ملتقى التوجيه، المحمدية: 23/24 مارس 2017
كان يوما جميلا، استفادة لكافة الأطراف 😅😀
يوم أكثر من رائع والأروع هو ذاك الاحساس عندما تساعد تلميد بأن يصبح له فكر طالب
ردحذفكان رائعا بمرافقتكم، تجربة مميزة حقا
حذف